منتصف اللّيل إلّا ثانية..
************************
تصحو الروح من وجعها
و ترحل إلى حيث أنت
تقترب شيئاً فشيئاً
أسحبها و أعود
تصادفني أحلامك بالطريق
تمتدّ نحوي
يصافحها حلمي
يخطو بلهفة خطوة إلى الأمام
و يغرق في نشوة اللقاء
منتصف الليل إلا عمر
تصحو خطوات القلب
تراقص النبضات
هل كان بين ليالينا مواعيد؟؟
كانت روحي تنام بين أحضانك كلّ ليلة
تغترف من قلبك اللذة و الرغبة
كأن الزمان يجرّني لهنيهات قضيناها معاً
تأتي روحك تدقّ أجراس نبضي
يبتسم القلب
هل كان بيننا قبل اليوم لقاء؟؟؟
منتصف الليل وخمس نبضات
يقف القلب بأبواب لياليك
ينتظر قليلا
هل يدقّ الباب أم يتمهّل؟؟
من خلف الباب يقترب نبضك
ينتظر طويلا
هل يفتح الباب أم يتمهّل؟؟
يالإرتباك السؤال فينا
كم مرّة التقينا؟؟
هل كان بيننا قبل اليوم لقاء؟؟؟
منتصف العمر إلّا ربع
تفتح الباب لقلبي
تدعو أحلامي ..أن مرحى
ترقص الأماني بعيوني
كنتُ سأدقٌّ الباب ..أقول
و تقول: كنتٌ بانتظاركِ منذ عمر
تدمع عيني..أخيرا أنت
كم مرّة التقينا قبل الآن؟؟
و التقينا أخيراً قلتَ أنت
ثمّ أردفتْ: كأني أعيش العمر عمرين
كأنّك آتية من أصيل أحلامي
: و قلتَ
كنتُ سآتي أحمل قلبي بيدٍ
وبأخرى أدقُّ أبواب قلبك
و أتمهّل قليلا
و تفتحين الباب أخيرا
و تقولين: كنت سآتي
أقف منتظرة أنفاس نبضك
هل أدقّ الباب أم أتمهّل؟
و أفتح الباب لقلبك
هل التقينا قبل الآن؟؟؟
حقا لست أعلم
************************
تصحو الروح من وجعها
و ترحل إلى حيث أنت
تقترب شيئاً فشيئاً
أسحبها و أعود
تصادفني أحلامك بالطريق
تمتدّ نحوي
يصافحها حلمي
يخطو بلهفة خطوة إلى الأمام
و يغرق في نشوة اللقاء
منتصف الليل إلا عمر
تصحو خطوات القلب
تراقص النبضات
هل كان بين ليالينا مواعيد؟؟
كانت روحي تنام بين أحضانك كلّ ليلة
تغترف من قلبك اللذة و الرغبة
كأن الزمان يجرّني لهنيهات قضيناها معاً
تأتي روحك تدقّ أجراس نبضي
يبتسم القلب
هل كان بيننا قبل اليوم لقاء؟؟؟
منتصف الليل وخمس نبضات
يقف القلب بأبواب لياليك
ينتظر قليلا
هل يدقّ الباب أم يتمهّل؟؟
من خلف الباب يقترب نبضك
ينتظر طويلا
هل يفتح الباب أم يتمهّل؟؟
يالإرتباك السؤال فينا
كم مرّة التقينا؟؟
هل كان بيننا قبل اليوم لقاء؟؟؟
منتصف العمر إلّا ربع
تفتح الباب لقلبي
تدعو أحلامي ..أن مرحى
ترقص الأماني بعيوني
كنتُ سأدقٌّ الباب ..أقول
و تقول: كنتٌ بانتظاركِ منذ عمر
تدمع عيني..أخيرا أنت
كم مرّة التقينا قبل الآن؟؟
و التقينا أخيراً قلتَ أنت
ثمّ أردفتْ: كأني أعيش العمر عمرين
كأنّك آتية من أصيل أحلامي
: و قلتَ
كنتُ سآتي أحمل قلبي بيدٍ
وبأخرى أدقُّ أبواب قلبك
و أتمهّل قليلا
و تفتحين الباب أخيرا
و تقولين: كنت سآتي
أقف منتظرة أنفاس نبضك
هل أدقّ الباب أم أتمهّل؟
و أفتح الباب لقلبك
هل التقينا قبل الآن؟؟؟
حقا لست أعلم
No comments:
Post a Comment